عشيرة السعدي

االسلام عليكم
ما أصل عشيرة السعدي بالعراق في البصره ومن أين يرجعون ؟

اهلا بك اخي ابو طف السعدي
ونقول ان اسم السعدي حملته عدد من القبائل والعشائر ويرجع نسبهم الى

بنو قاصد :
قبيلة كبيرة من يافع السفلى : هم : آل اليزيدي ، آل البطاطي ، الذبياني ، آل بن عفيف ، الكلدي ، الجهري ، السعدي ، الناخبي (البطاطي ص 93) وعدهم الهمداني في يافع (الصفة ص 177)
وهولاء يسكنون المكلا والشحر وغيل باوزير والحامي ودوعن وشبام وتريم والغرفة والحوطة وودي عمد وساء ووادي العين وكثير من المناطق الحضرمية

قبائل يافع التي كانت وما تزال من أكثر قبائل اليمن عدداً ، وذكر الهمداني بعض قبائلها ومنها (أذان ، الذراحن ، الابقور ، الاصووت ، بنو قاصد ، بنو شعيب ، بنو جبر ، بنو صائد ، بنو سمي ، بنو هجر ، كلد ، الأريوم ، السياون، بنو أديد (الصفة ص177 )
أما حالياً فتنقسم يافع العليا إلى خمسة قبائل (مكاتب) هي آل الحضرمي ، آل لبعوس ، آل الظبي ، الموسطة ، المفلحي) ، وتنقسم قبائل يافع السفلى إلى خمسة قبائل (مكاتب) هي آل السعدي ، آل كلد ، آل الناخي ، آل يزيد ، آل يهر)(حضرموت وعدن ص ص 282 – 286( .
وفي حضرموت تجتمع يافع تحت ثلاثة قبائل كبيرة هي : الموسطة، آل الظبي ، بنو قاصد (البطاطي ص 91).

آل السعدي :
بطن من بني قاصد من يافع منهم : آل بن حنش (البطاطي ج 93( .
يسكنون المكلا والشحر وغيل باوزير والقطن ودوعن ووادي عمدوبروم وفوه وكثير مناطق لانهم كثر

آل السعيدي :
قبيلة من الموسطة من يافع العليا ، منهم آل بن علي جابر ، آل بن جابر أحمد
( البطاطي ص 92) .
يسكنون المكلا والشحر وغيل باوزير

اما في الشام و لبنان والاردن والكويت وقطر والامارات فيرجع بعضهم الى السعديون الادارسة الذين حكموا المغرب ويرجع بعضهم نسبه الى الاشراف العلويين والبعض الى العباس بن عبدالمطلب.
ويرجعهم البعض الى قبيلة بنوعبس المعروفة ..

نرجوا ابداء رايك ان كان لديك تعليق

مع التحية

ونعم منكم قبائلنا
الاصيلة والكريمة
تحياتي

جزاك الله كل خير

بداية جيدة يمكن التوسع بها
تحياتي لكم على هذه المساهمة
الرائعة

عشيرة السعدي عشيرة معروفة في العراق
ونعم منهم ومن اصلهم

بعضهم من خان بني سعد او من جديدة الشط او ناحية السعدية في ديالى
وفي منطقة اليوسفية والمحمودية والفرات الاوسط والبصرة
وبعضهم يقول ان اصل اجدادهم يرجع الى حليمة السعدية من بني النجار
وكثير من البيوتات حملت لقب السعدي ولكن يرجعون انفسهم لما ذكرنا اعلاه